Rasit Tunca - Tiryaki Board

Tam Versiyon: Hizbu'l Hıfz Duası Abdülkadir Geylani Hazretleri
Şu anda arşiv modunu görüntülemektesiniz. Tam versiyonu görüntülemek için buraya tıklayınız.
Hizbu'l Hıfz Duası

Abdülkadir Geylani Hazretleri


بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ
اَللّٰهُمَّ اِنَّ نَفْس۪ي سَف۪ينَةٌ سَٓائِرَةٌ ف۪ي بِحٰارِ طُوفٰانِ الْاِرٰادَةِ حَيْثُ لٰا مَلْجَأَ وَلٰا مَنْجَاءَ مِنْكَ اِلّٰا اِلَيْكَ فَاجْعَلِ اللّٰهُمَّ ﴿ بِسْمِ اللّٰهِ مَجْرٰيهَا وَمُرْسٰيهَا اِنَّ رَبّ۪ي لَغَفُورٌ رَح۪يمٌ * ﴾ وَاشْغِلْنِي اللّٰهُمَّ بِكَ عَمَّنْ اَبْعَدَن۪ي عَنْكَ حَتّٰى لٰا أَسْأَلُكَ مٰا لَيْسَ ل۪ي بِهِ عِلْمٌ وَاعْصِمْنِي اللّٰهُمَّ مِنَ الْاَغْيٰارِ * وَصَفِّنِي اللّٰهُمَّ مِنَ الْاَكْدٰارِ وَاحْفَظْن۪ي حَتّٰى لٰا اَسْكُنُ اِلٰى شَيْءٍ بِمٰا حَفَظْتَ بِهِ عِبَادَكَ الْمُصْطَف۪ينَ الْاَخْيٰارَ * وَاذْكُرْنِي اللّٰهُمَّ بِمَا ذَكَرْتَ بِهِ ثٰانِيَ اثْنَيْنِ اِذْ هُمٰا فِي الْغَارِ * وَاَيِّدْنِي اللّٰهُمَّ عِنْدَ شُهُودِ الْوٰارِدٰاتِ بِالْاِسْتِعْدَادِ وَ الْاِسْتِبْصٰارِ * وَاَفِضْ عَلَيَّ مِنْ بِحٰارِالْعِنٰايَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ وَالْمَحَبَّةِ الصِّدّ۪يقِيَّةِ مَا اَنْدَرِ جُ بِهِ ف۪ي ظُلَمِ غَيٰاهِبِ عُيُونِ الْاَنْوٰارِ * وَاجْمَعْن۪ي ب۪ي وَاجْعَلْ ل۪ي بَيْنَ سِرِّكَ الْمَكْنُونِ الْخَفِيِّ وَالْاِسْتِظْهٰارِ * وَاكْشِفْ ل۪ي عَنْ سِرِّ اَسْرٰارِ اَفْلاَكِ التَّدْو۪يرِ ف۪ي حَوٰاشِي التَّصْو۪يرِ لِاُدَبِّرَ كُلَّ فَلَكٍ بِمَا اَقَمْتَهُ مِنَ الْاَسْرٰارِ * وَاجْعَلْ ل۪ي اَلْحَظَّ الْخَط۪يرَ الْمَمْدُودَ الْقٰٓائِمَ بِالْعَدْلِ بَيْنَ الْحَرْفِ وَالْاِسْمِ فَاُح۪يطُ وَلٰا اُحٰاطُ بِاِحٰاطَةِ ﴿ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلّٰهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ * ﴾ وَصَلِّ اللّٰهُمَّ عَلٰى مَنْ حَضَرَ هَذٰا الْمَقٰامَ مَنْ اِرْتَفَعَتْ مَكٰانَتُهُ فَقَصُرَ دُونَهٰا كُلُّ مَرٰامٍ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ *
اَللّٰهُمَّ يٰاحَيُّ يٰاقَيُّومُ يٰاذَا الْجَلٰالِ وَالْاِكْرَامِ أَسْأَلُكَ * اَنْ تَجْعَلْ لَنٰا ف۪ي كُلِّ سٰاعَةٍ وَلَحْظَةٍ وَطَرْفَةٍ يَطْرُفُ بِهٰا اَهْلُ السَّمٰوٰاتِ وََ اَهْلُ ا لْاَرْضِ وَكُلُّ شَيْءٍ هُوَ ف۪ي عِلْمِكَ كٰٓائِنٌ اَوْ قَدْ كَانَ *
اَللّٰهُمَّ اَلْفَ اَلْفِ صَلَوٰاتٍ عَلٰى سَيِّدِنٰا مُحَمَّدٍ وَعَلٰي اٰلِهِ وَاَصْحٰابِهِ وَاِخْوٰانِهِ مِنَ النَّبِيّ۪ينَ * وَكُلُّ صَلاٰةٍ لٰا غٰايَةَ لَهٰا وَلَا اِنْقِضٰٓاءَ لَهٰا صَلاٰةً مُتَّصِلَةً بِالْاَبَدِيَّةِ السَّرْمَدِيَّةِ * وَكُلُّ صَلاٰةٍ تَفُوقُ وَتَفْضُلُ عَلٰى صَلَوٰاتِ الْمُصَلّ۪ينَ كَفَضْلِكَ عَلٰى جَم۪يعِ خَلْقِكَ يٰااَرْحَمَ الرّٰاحِم۪ينَ * بِسْمِ اللّٰهِ كٓهٰيٰعٓصٓ كُف۪يتُ ﴿ فَسَيَكْف۪يكَهُمُ اللّٰهُ وَهُوَ السَّم۪يعُ الْعَل۪يمُ * ﴾
بِسْمِ اللّٰهِ حٰمٓعٓسٓقٓ حُم۪يتُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلّٰا بِاللّٰهِ الْعَلِيِّ الْعَظ۪يمِ * بِسْمِ اللّٰهِ الْغَنِيِّ غُن۪يتُ
﴿ وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَٓا اِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ اِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ ف۪ي ظُلُمَاتِ الْاَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ اِلَّا ف۪ي كِتَابٍ مُب۪ينٍ * ﴾ بِسْمِ اللّٰهِ الْعَل۪يمِ عُلِّمْتُ وَاللّٰهُ ﴿ يَعْلَمُ وَاَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * ﴾ بِسْمِ اللّٰهِ الْقَوِيِّ قُوّ۪يتُ ﴿ وَرَدَّ اللّٰهُ الَّذي۪نَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراً وَكَفَى اللّٰهُ الْمُؤْمِن۪ينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللّٰهُ قَوِيًّا عَز۪يزاً * ﴾
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي مَنْ خَرَقَ بِمَرْكَبِهِ الْبِسٰاطَ وَعَلٰى اٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ *
وَاَجْر۪ي لُطْفَكَ ف۪ي اُمُور۪ي وَاُمُورِ الْمُسْلِم۪ينَ يٰارَبَّ الْعٰالَم۪ينَ آم۪ينَ *