Konuyu Oyla:
  • Derecelendirme: 3.09/5 - 11 oy
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
Mubin Duası Arapça Yazılışı Li Raşidiye
#1
RasitTunca-4 
Mubin Duası Arapça Yazılışı

Mübin Duası Li Raşidiye
Mübin Duası Li Raşidiye


سُوۡرَةُ یسٓ
بِسۡمِ ٱللهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
يسٓ  وَٱلۡقُرۡءَانِ ٱلۡحَكِيمِ  إِنَّكَ لَمِنَ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  عَلَىٰ صِرَٲطٍ۬ مُّسۡتَقِيمٍ۬  تَنزِيلَ ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ  لِتُنذِرَ قَوۡمً۬ا مَّآ أُنذِرَ ءَابَآؤُهُمۡ فَهُمۡ غَـٰفِلُونَ  لَقَدۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَىٰٓ أَكۡثَرِهِمۡ فَهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ  إِنَّا جَعَلۡنَا فِىٓ أَعۡنَـٰقِهِمۡ أَغۡلَـٰلاً۬ فَهِىَ إِلَى ٱلۡأَذۡقَانِ فَهُم مُّقۡمَحُونَ  وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيہِمۡ سَدًّ۬ا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدًّ۬ا فَأَغۡشَيۡنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا يُبۡصِرُونَ  وَسَوَآءٌ عَلَيۡہِمۡ ءَأَنذَرۡتَهُمۡ أَمۡ لَمۡ تُنذِرۡهُمۡ لَا يُؤۡمِنُونَ  إِنَّمَا تُنذِرُ مَنِ ٱتَّبَعَ ٱلذِّڪۡرَ وَخَشِىَ ٱلرَّحۡمَـٰنَ بِٱلۡغَيۡبِۖ فَبَشِّرۡهُ بِمَغۡفِرَةٍ۬ وَأَجۡرٍ۬ ڪَرِيمٍ  إِنَّا نَحۡنُ نُحۡىِ ٱلۡمَوۡتَىٰ وَنَڪۡتُبُ مَا قَدَّمُواْ وَءَاثَـٰرَهُمۡۚ وَكُلَّ شَىۡءٍ أَحۡصَيۡنَـٰهُ فِىٓ إِمَامٍ۬ مُّبِينٍ۬

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ )


 وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلاً أَصۡحَـٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ  إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡہِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثٍ۬ فَقَالُوٓاْ إِنَّآ إِلَيۡكُم مُّرۡسَلُونَ  قَالُواْ مَآ أَنتُمۡ إِلَّا بَشَرٌ۬ مِّثۡلُنَا وَمَآ أَنزَلَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ مِن شَىۡءٍ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَكۡذِبُونَ  قَالُواْ رَبُّنَا يَعۡلَمُ إِنَّآ إِلَيۡكُمۡ لَمُرۡسَلُونَ  وَمَا عَلَيۡنَآ إِلَّا ٱلۡبَلَـٰغُ ٱلۡمُبِينُ

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ

 قَالُوٓاْ إِنَّا تَطَيَّرۡنَا بِكُمۡۖ لَٮِٕن لَّمۡ تَنتَهُواْ لَنَرۡجُمَنَّكُمۡ وَلَيَمَسَّنَّكُم مِّنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ۬  قَالُواْ طَـٰٓٮِٕرُكُم مَّعَكُمۡۚ أَٮِٕن ذُڪِّرۡتُمۚ بَلۡ أَنتُمۡ قَوۡمٌ۬ مُّسۡرِفُونَ  وَجَآءَ مِنۡ أَقۡصَا ٱلۡمَدِينَةِ رَجُلٌ۬ يَسۡعَىٰ قَالَ يَـٰقَوۡمِ ٱتَّبِعُواْ ٱلۡمُرۡسَلِينَ  ٱتَّبِعُواْ مَن لَّا يَسۡـٴَـلُكُمۡ أَجۡرً۬ا وَهُم مُّهۡتَدُونَ  وَمَا لِىَ لَآ أَعۡبُدُ ٱلَّذِى فَطَرَنِى وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ  ءَأَتَّخِذُ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةً إِن يُرِدۡنِ ٱلرَّحۡمَـٰنُ بِضُرٍّ۬ لَّا تُغۡنِ عَنِّى شَفَـٰعَتُهُمۡ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا يُنقِذُونِ  إِنِّىٓ إِذً۬ا لَّفِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ


 إِنِّىٓ ءَامَنتُ بِرَبِّكُمۡ فَٱسۡمَعُونِ  قِيلَ ٱدۡخُلِ ٱلۡجَنَّةَۖ قَالَ يَـٰلَيۡتَ قَوۡمِى يَعۡلَمُونَ  بِمَا غَفَرَ لِى رَبِّى وَجَعَلَنِى مِنَ ٱلۡمُكۡرَمِينَ  ۞ وَمَآ أَنزَلۡنَا عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنۢ بَعۡدِهِۦ مِن جُندٍ۬ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ وَمَا كُنَّا مُنزِلِينَ  إِن كَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ خَـٰمِدُونَ  يَـٰحَسۡرَةً عَلَى ٱلۡعِبَادِ‌ۚ مَا يَأۡتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُواْ بِهِۦ يَسۡتَہۡزِءُونَ  أَلَمۡ يَرَوۡاْ كَمۡ أَهۡلَكۡنَا قَبۡلَهُم مِّنَ ٱلۡقُرُونِ أَنَّہُمۡ إِلَيۡہِمۡ لَا يَرۡجِعُونَ  وَإِن كُلٌّ۬ لَّمَّا جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ  وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلۡأَرۡضُ ٱلۡمَيۡتَةُ أَحۡيَيۡنَـٰهَا وَأَخۡرَجۡنَا مِنۡہَا حَبًّ۬ا فَمِنۡهُ يَأۡڪُلُونَ  وَجَعَلۡنَا فِيهَا جَنَّـٰتٍ۬ مِّن نَّخِيلٍ۬ وَأَعۡنَـٰبٍ۬ وَفَجَّرۡنَا فِيہَا مِنَ ٱلۡعُيُونِ  لِيَأۡڪُلُواْ مِن ثَمَرِهِۦ وَمَا عَمِلَتۡهُ أَيۡدِيهِمۡ‌ۖ أَفَلَا يَشۡڪُرُونَ  سُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡأَزۡوَٲجَ ڪُلَّهَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلۡأَرۡضُ وَمِنۡ أَنفُسِهِمۡ وَمِمَّا لَا يَعۡلَمُونَ  وَءَايَةٌ۬ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّہَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ  وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِى لِمُسۡتَقَرٍّ۬ لَّهَا‌ۚ ذَٲلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ  وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَـٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ  لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِى لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّہَارِ‌ۚ وَكُلٌّ۬ فِى فَلَكٍ۬ يَسۡبَحُونَ  وَءَايَةٌ۬ لَّهُمۡ أَنَّا حَمَلۡنَا ذُرِّيَّتَہُمۡ فِى ٱلۡفُلۡكِ ٱلۡمَشۡحُونِ  وَخَلَقۡنَا لَهُم مِّن مِّثۡلِهِۦ مَا يَرۡكَبُونَ  وَإِن نَّشَأۡ نُغۡرِقۡهُمۡ فَلَا صَرِيخَ لَهُمۡ وَلَا هُمۡ يُنقَذُونَ  إِلَّا رَحۡمَةً۬ مِّنَّا وَمَتَـٰعًا إِلَىٰ حِينٍ۬  وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱتَّقُواْ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيكُمۡ وَمَا خَلۡفَكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ  وَمَا تَأۡتِيہِم مِّنۡ ءَايَةٍ۬ مِّنۡ ءَايَـٰتِ رَبِّہِمۡ إِلَّا كَانُواْ عَنۡہَا مُعۡرِضِينَ  وَإِذَا قِيلَ لَهُمۡ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُ ٱللَّهُ قَالَ ٱلَّذِينَ ڪَفَرُواْ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَنُطۡعِمُ مَن لَّوۡ يَشَآءُ ٱللَّهُ أَطۡعَمَهُ ۥۤ إِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا فِى ضَلَـٰلٍ۬ مُّبِينٍ۬ 

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ )


وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَـٰذَا ٱلۡوَعۡدُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ  مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ تَأۡخُذُهُمۡ وَهُمۡ يَخِصِّمُونَ  فَلَا يَسۡتَطِيعُونَ تَوۡصِيَةً۬ وَلَآ إِلَىٰٓ أَهۡلِهِمۡ يَرۡجِعُونَ  وَنُفِخَ فِى ٱلصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ ٱلۡأَجۡدَاثِ إِلَىٰ رَبِّهِمۡ يَنسِلُونَ  قَالُواْ يَـٰوَيۡلَنَا مَنۢ بَعَثَنَا مِن مَّرۡقَدِنَاۜ‌ۗ هَـٰذَا مَا وَعَدَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ وَصَدَقَ ٱلۡمُرۡسَلُونَ  إِن ڪَانَتۡ إِلَّا صَيۡحَةً۬ وَٲحِدَةً۬ فَإِذَا هُمۡ جَمِيعٌ۬ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ  فَٱلۡيَوۡمَ لَا تُظۡلَمُ نَفۡسٌ۬ شَيۡـًٔ۬ا وَلَا تُجۡزَوۡنَ إِلَّا مَا ڪُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ  إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِى شُغُلٍ۬ فَـٰكِهُونَ  هُمۡ وَأَزۡوَٲجُهُمۡ فِى ظِلَـٰلٍ عَلَى ٱلۡأَرَآٮِٕكِ مُتَّكِـُٔونَ  لَهُمۡ فِيہَا فَـٰكِهَةٌ۬ وَلَهُم مَّا يَدَّعُونَ  سَلَـٰمٌ۬ قَوۡلاً۬ مِّن رَّبٍّ۬ رَّحِيمٍ۬  وَٱمۡتَـٰزُواْ ٱلۡيَوۡمَ أَيُّہَا ٱلۡمُجۡرِمُونَ  ۞ أَلَمۡ أَعۡهَدۡ إِلَيۡكُمۡ يَـٰبَنِىٓ ءَادَمَ أَن لَّا تَعۡبُدُواْ ٱلشَّيۡطَـٰنَ‌ۖ إِنَّهُ ۥ لَكُمۡ عَدُوٌّ۬ مُّبِينٌ۬ 

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ

وَأَنِ ٱعۡبُدُونِى‌ۚ هَـٰذَا صِرَٲطٌ۬ مُّسۡتَقِيمٌ۬  وَلَقَدۡ أَضَلَّ مِنكُمۡ جِبِلاًّ۬ كَثِيرًا‌ۖ أَفَلَمۡ تَكُونُواْ تَعۡقِلُونَ  هَـٰذِهِۦ جَهَنَّمُ ٱلَّتِى كُنتُمۡ تُوعَدُونَ  ٱصۡلَوۡهَا ٱلۡيَوۡمَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ  ٱلۡيَوۡمَ نَخۡتِمُ عَلَىٰٓ أَفۡوَٲهِهِمۡ وَتُكَلِّمُنَآ أَيۡدِيہِمۡ وَتَشۡہَدُ أَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَكۡسِبُونَ  وَلَوۡ نَشَآءُ لَطَمَسۡنَا عَلَىٰٓ أَعۡيُنِہِمۡ فَٱسۡتَبَقُواْ ٱلصِّرَٲطَ فَأَنَّىٰ يُبۡصِرُونَ  وَلَوۡ نَشَآءُ لَمَسَخۡنَـٰهُمۡ عَلَىٰ مَڪَانَتِهِمۡ فَمَا ٱسۡتَطَـٰعُواْ مُضِيًّ۬ا وَلَا يَرۡجِعُونَ  وَمَن نُّعَمِّرۡهُ نُنَڪِّسۡهُ فِى ٱلۡخَلۡقِ‌ۖ أَفَلَا يَعۡقِلُونَ  وَمَا عَلَّمۡنَـٰهُ ٱلشِّعۡرَ وَمَا يَنۢبَغِى لَهُ ۥۤ‌ۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا ذِكۡرٌ۬ وَقُرۡءَانٌ۬ مُّبِينٌ۬

بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ

 لِّيُنذِرَ مَن كَانَ حَيًّ۬ا وَيَحِقَّ ٱلۡقَوۡلُ عَلَى ٱلۡكَـٰفِرِينَ  أَوَلَمۡ يَرَوۡاْ أَنَّا خَلَقۡنَا لَهُم مِّمَّا عَمِلَتۡ أَيۡدِينَآ أَنۡعَـٰمً۬ا فَهُمۡ لَهَا مَـٰلِكُونَ  وَذَلَّلۡنَـٰهَا لَهُمۡ فَمِنۡہَا رَكُوبُہُمۡ وَمِنۡہَا يَأۡكُلُونَ  وَلَهُمۡ فِيہَا مَنَـٰفِعُ وَمَشَارِبُ‌ۖ أَفَلَا يَشۡكُرُونَ  وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِ ٱللَّهِ ءَالِهَةً۬ لَّعَلَّهُمۡ يُنصَرُونَ  لَا يَسۡتَطِيعُونَ نَصۡرَهُمۡ وَهُمۡ لَهُمۡ جُندٌ۬ مُّحۡضَرُونَ  فَلَا يَحۡزُنكَ قَوۡلُهُمۡ‌ۘ إِنَّا نَعۡلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعۡلِنُونَ  أَوَلَمۡ يَرَ ٱلۡإِنسَـٰنُ أَنَّا خَلَقۡنَـٰهُ مِن نُّطۡفَةٍ۬ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ۬ مُّبِينٌ۬ 


بـِسـْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِـيمِ
سُبْحَانَ الْمُنَفِّسِ عَنْ كُلّ مَدْيُونٍ سُبْحَانَ الْمُفَرِّجِ عَنْ كُلِّ مَحْزُونٍ سُبْحَانَ الْمُخَلِّصِ عَنْ كُلِّ مَسْجُونٍ ( سُبْحَانَ الْعَالِم
بِكُلِّ مَكْنُون سُبْحَانَ مَنْ جَعَلَ خَزَائِنَهُ بَيْنَ الْكَافِ وَالنُّونِ سُبْحَانَ مَنْ إِذَا اَرَادَ شَيْئًا اَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ فَسُبْحَانَ
الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَالَيْهِ تُرْجَعُونَ ( يَا مُفَرِّجُ فَرِّجْ عَنِّى

هَمّى وَغَمّى فَرْجًا عَاجِلًا غَيْرَ أُجِلٍ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ وَصَلَّى الله عَلى سَيّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهِ وَصَحْبِه أَجْمَعِينَ

وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً۬ وَنَسِىَ خَلۡقَهُ ۥ‌ۖ قَالَ مَن يُحۡىِ ٱلۡعِظَـٰمَ وَهِىَ رَمِيمٌ۬  قُلۡ يُحۡيِيہَا ٱلَّذِىٓ أَنشَأَهَآ أَوَّلَ مَرَّةٍ۬‌ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلۡقٍ عَلِيمٌ  ٱلَّذِى جَعَلَ لَكُم مِّنَ ٱلشَّجَرِ ٱلۡأَخۡضَرِ نَارً۬ا فَإِذَآ أَنتُم مِّنۡهُ تُوقِدُونَ  أَوَلَيۡسَ ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَٲتِ وَٱلۡأَرۡضَ بِقَـٰدِرٍ عَلَىٰٓ أَن يَخۡلُقَ مِثۡلَهُم‌ۚ بَلَىٰ وَهُوَ ٱلۡخَلَّـٰقُ ٱلۡعَلِيمُ  إِنَّمَآ أَمۡرُهُ ۥۤ إِذَآ أَرَادَ شَيۡـٴً۬ـا أَن يَقُولَ لَهُ ۥ كُن فَيَكُونُ  فَسُبۡحَـٰنَ ٱلَّذِى بِيَدِهِۦ مَلَكُوتُ كُلِّ شَىۡءٍ۬ وَإِلَيۡهِ تُرۡجَعُونَ






Signing of RasitTunca

Kar©glan Başağaçlı Raşit Tunca
Smileys-2
Cevapla


Bu Konudaki Yorumlar
Mubin Duası Arapça Yazılışı Li Raşidiye - Yazar: RasitTunca - 01-27-2025, 04:08 AM

Konu ile Alakalı Benzer Konular
Konular Yazar Yorumlar Okunma Son Yorum
RasitTunca-1 Cevşen Duası (Muskası) Li Raşidiye RasitTunca 1 968 04-26-2025, 09:57 AM
Son Yorum: RasitTunca
RasitTunca-4 Kenzül Arş Duası Li Raşidiye PRO1 RasitTunca 0 658 06-10-2024, 11:22 PM
Son Yorum: RasitTunca
RasitTunca-1 Raşidi Tarikatında - Fefrug Duası (KÖTÜLERi UZAKLAŞTIRMA DUASI) RasitTunca 2 2,895 01-13-2024, 09:38 AM
Son Yorum: RasitTunca
RasitTunca-1 Delailü'l Hayrat Li Raşidiye RasitTunca 0 1,030 10-24-2023, 08:27 AM
Son Yorum: RasitTunca
Raşit Tunca icon-5 Hızır Duası Li Raşidiye RasitTunca 0 817 10-24-2023, 07:11 AM
Son Yorum: RasitTunca
RasitTunca-1 Hizbul Mûğni Li Raşidiye RasitTunca 0 1,302 05-02-2023, 02:01 PM
Son Yorum: RasitTunca
RasitTunca-1 Raşidi Tarikatında - Vahfız Duası (Koru Bizi Duası) RasitTunca 1 2,295 12-06-2022, 03:42 AM
Son Yorum: RasitTunca

Hızlı Menü:


Konuyu Okuyanlar: 1 Ziyaretçi