أوراد البرهامية: فواتح الحضرة
الْفَاتِحَةُ زِيَادَةٌ فِي شَرَفِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَلِسَائِرِ إِخْوَانِهِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ
وَلِلْعَشَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِينَ بَايَعُوا نَبِيِّنَا سَيْدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
وَلِعَمَّيْ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ خَيْرِ النَّاسِ الْحَمْزَةِ وَالْعَبَّاسِ
وَلِسَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا
وَلِأَصْحَابِ الْعَبَاءِ الْخَمْسِ رُوحِ سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحَسَنِ وَسَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحُسَيْنِ وَأُخْتِهِمَا عَقِيلَةِ بَنِي هَاشِمِ السَّيِّدَةِ زَيْنَبَ قُرَّةِ كُلَّ عَيْنِ وَلِابْنِهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلَيَّ زَيْنِ الْعَابِدِينَ وَلِأَبِيهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَرَّمَ اللَّهُ وَجْهَهُ وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَلِأُمِّهِمَا السَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ
وَجَدَّتِهِمَا السَّيِّدَةِ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى وَالسَّيِّدَةِ عَائِشَةَ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ وَبَقِيَّةِ أَزْوَاجِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ
وَلِكُلِّ مَنْ آمَنَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَاتَّبَعَ شَرِيعَتَهُ
وَلِأَرْبَعِ أَقْطَابٍ مُدَرِّكِينَ الْكَوْنَ
كَبِيرِ الْقَوْمِ سَيْدِي أَحْمَدَ الرَّفَاعِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
سَاكِن بَغْدَادَ سَيْدِي عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
بَابِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سَيِّدِي أَحْمَدَ الْبَدَوِيَّ وَأَتْبَاعِهِ
شَيْخ الطَّرِيقَةِ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ الدُّسُوقِي الْقُرَشِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
وَلِشَقِيقِهِ شَرَفِ الدِّينِ سَيِّدِي مُوسَى أَبِي الْعِمْرَانَ
وَوَزِيرِهِ سَيْدِي أَحْمَدَ عَرَبِ الشَّرْنُوبِي
وَلِسَيْدِي أَبِي الْحَسَنِ الشَّرِيفِ الشَّاذِلِي وَأَتْبَاعِهِ..
وَبَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ سَيْدِي مُحَمَّدٍ أَكْرَم
شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
الْفَاتِحَةُ لِقُدْوَةِ السَّالِكِينَ وَشَهِيدِ الذَّاكِرِينَ بُرْهَانِ الْمِلَّةِ وَالدِّينِ جَدْ كُلِّ تَقِيُّ وَنَقِيٌّ وَصَفِيٌّ سَيْدِي عَقِيل مَظْهَر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اللَّهُمْ أَكْرِمْنَا بِبَرَكَاتِهِ وَانْفَحْنَا بِنَفَحَاتِهِ وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْهُ وَعَنْ أمِّ الْعَطْفِ وَالْحَنَانِ سَيِّدَتِنَا الْحَاجَّةِ أَمْ أَيْمَن أَمَدَّ اللَّهُ لَنَا فِي عُمُرِهَا بِصِحةٍ وَعَافِيَةٍ وَاحْفَظْ عَلَيْهَا أَنْوَارَهَا وَزِدْ مِنْ إِحْسَانِها ..
شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
الْفَاتِحَةُ لشَيْخنَا وَأُسْتَاذِنَا وَمُرَبِّي أَرْوَاحَنَا الشَّرِيفِ الْعَفِيفِ التَّقِيُّ النَّقِيِّ الْوَفِي بَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ وَالْمُنَادَى عَلَى اسْمِهِ فِي رِحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَمَّ الشَّيْخ مُحَمَّدِ أَكْرَم شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة الْفَاتِحَةُ لِأَبْنَائِهِ وَمُرِيدِيهِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا وَلِخُلَفَائِهِ وَنُوَّابِهِ... شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
الْفَاتِحَةُ زِيَادَةٌ فِي شَرَفِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى آلِهِ وَلِسَائِرِ إِخْوَانِهِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ
وَلِلْعَشَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ وَالَّذِينَ بَايَعُوا نَبِيِّنَا سَيْدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
وَلِعَمَّيْ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ خَيْرِ النَّاسِ الْحَمْزَةِ وَالْعَبَّاسِ
وَلِسَائِرِ الصَّحَابَةِ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا
وَلِأَصْحَابِ الْعَبَاءِ الْخَمْسِ رُوحِ سَيْدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحَسَنِ وَسَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ الْحُسَيْنِ وَأُخْتِهِمَا عَقِيلَةِ بَنِي هَاشِمِ السَّيِّدَةِ زَيْنَبَ قُرَّةِ كُلَّ عَيْنِ وَلِابْنِهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلَيَّ زَيْنِ الْعَابِدِينَ وَلِأَبِيهِمَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا الْإِمَامِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ كَرَّمَ اللَّهُ وَجْهَهُ وَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَلِأُمِّهِمَا السَّيِّدَةِ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ
وَجَدَّتِهِمَا السَّيِّدَةِ خَدِيجَةَ الْكُبْرَى وَالسَّيِّدَةِ عَائِشَةَ أَمِّ الْمُؤْمِنِينَ وَبَقِيَّةِ أَزْوَاجِ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ الطَّيِّبَاتِ الطَّاهِرَاتِ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ
وَلِكُلِّ مَنْ آمَنَ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ وَاتَّبَعَ شَرِيعَتَهُ
وَلِأَرْبَعِ أَقْطَابٍ مُدَرِّكِينَ الْكَوْنَ
كَبِيرِ الْقَوْمِ سَيْدِي أَحْمَدَ الرَّفَاعِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
سَاكِن بَغْدَادَ سَيْدِي عَبْدِ الْقَادِرِ الْجَيْلَانِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
بَابِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ سَيِّدِي أَحْمَدَ الْبَدَوِيَّ وَأَتْبَاعِهِ
شَيْخ الطَّرِيقَةِ سَيِّدِي إِبْرَاهِيمَ الدُّسُوقِي الْقُرَشِيِّ وَأَتْبَاعِهِ
وَلِشَقِيقِهِ شَرَفِ الدِّينِ سَيِّدِي مُوسَى أَبِي الْعِمْرَانَ
وَوَزِيرِهِ سَيْدِي أَحْمَدَ عَرَبِ الشَّرْنُوبِي
وَلِسَيْدِي أَبِي الْحَسَنِ الشَّرِيفِ الشَّاذِلِي وَأَتْبَاعِهِ..
وَبَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ سَيْدِي مُحَمَّدٍ أَكْرَم
شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
الْفَاتِحَةُ لِقُدْوَةِ السَّالِكِينَ وَشَهِيدِ الذَّاكِرِينَ بُرْهَانِ الْمِلَّةِ وَالدِّينِ جَدْ كُلِّ تَقِيُّ وَنَقِيٌّ وَصَفِيٌّ سَيْدِي عَقِيل مَظْهَر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ اللَّهُمْ أَكْرِمْنَا بِبَرَكَاتِهِ وَانْفَحْنَا بِنَفَحَاتِهِ وَارْضَ اللَّهُمَّ عَنْهُ وَعَنْ أمِّ الْعَطْفِ وَالْحَنَانِ سَيِّدَتِنَا الْحَاجَّةِ أَمْ أَيْمَن أَمَدَّ اللَّهُ لَنَا فِي عُمُرِهَا بِصِحةٍ وَعَافِيَةٍ وَاحْفَظْ عَلَيْهَا أَنْوَارَهَا وَزِدْ مِنْ إِحْسَانِها ..
شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة
الْفَاتِحَةُ لشَيْخنَا وَأُسْتَاذِنَا وَمُرَبِّي أَرْوَاحَنَا الشَّرِيفِ الْعَفِيفِ التَّقِيُّ النَّقِيِّ الْوَفِي بَابِ الْوُصُولِ إِلَى مَعِيَّةِ الرَّسُولِ وَالْمُنَادَى عَلَى اسْمِهِ فِي رِحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ عَمَّ الشَّيْخ مُحَمَّدِ أَكْرَم شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة الْفَاتِحَةُ لِأَبْنَائِهِ وَمُرِيدِيهِ فِي مَشَارِقِ الْأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا وَلِخُلَفَائِهِ وَنُوَّابِهِ... شَيءٍ لِلَّهِ لَهُمْ مِنَّا الْفَاتِحَة